إطلاق 4 مشاريع جديدة في الجزائر بتكلفة إجمالية تصل إلى 20 مليار دولار أميركي. وتشمل قائمة مشاريع «إعمار» في البلاد مشروعاً متعدد الاستخدامات في مدينة سيدي عبد الله؛ ومنتجعاً في مركز الكولونيل عباس السياحي؛ ومشروع الواجهة البحرية الجديدة في خليج العاصمة الجزائر؛ ومشروع المدينة الطبية الحديثة في منطقة سطاوالي. وأعلنت الشركة في 15 سبتمبر الجاري عن بدء تنفيذ الأعمال الإنشائية في مركز مبيعات مشروع «سيدي عبدالله». ومن المخطط أن يمتد المشروع على مساحة تقدر بنحو 400 هكتار.
وقال محمد علي العبار، رئيس مجلس إدارة «إعمار العقارية»: «يعكس معدل النمو الاقتصادي السنوي الذي تشهده الجزائر بواقع 1,6% النهضة الاقتصادية الكبيرة التي تعيشها البلاد اليوم. وقد نجحت الرؤية الإصلاحية التي أرسى قواعدها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ورئيس مجلس الوزراء عبد العزيز بلخادم في توفير بيئة استثمارية قوية تسعى 'إعمار' إلى الاستفادة منها.
وتنسجم المشاريع التطويرية للشركة في الجزائر مع رؤيتنا للعام 2010 في أن تصبح (إعمار) واحدة من الشركات الأكثر قيمة في العالم».
وأضاف العبار: «تعتبر (إعمار) أولى الشركات العقارية التي تدخل تصنيف أضخم 500 شركة عالمية بحسب القيمة السوقية (FT Global 500) في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ونسعى من خلال إطلاق مشاريعنا الجديدة في الجزائر إلى تطوير مجمعات متكاملة ترتقي إلى أفخم مستويات الحياة العصرية وتساهم في دعم عملية النمو الاقتصادي في البلاد. ونحن على ثقة بأهمية الدور الذي ستلعبه هذه المشاريع في توفير آلاف فرص العمل للشباب الجزائري في قطاعات متنوعة، منها السياحة وتقنية المعلومات والرعاية الصحية».
ومن جهته قال عبد الوهاب صوفان، مدير عام «إعمار الجزائر»: «تسعى «إعمار الجزائر» إلى المشاركة الفاعلة في عملية النمو الاقتصادي والاجتماعي في البلاد من خلال مشاريعها التي تنسجم مع أرقى معايير الجودة العالمية التي تتميز بها مشاريع «إعمار» حول العالم. ونخطط في المرحلة المقبلة إلى التوسع التدريجي في مشروع مدينة سيدي عبد الله الجديدة ليمتد على مساحة 1500 هكتار.
ونحن على ثقة بأن مشاريع «إعمار الجزائر» ستساهم في تشجيع الاستثمارات الأجنبية المباشرة، بالإضافة إلى دورها الهام في توفير أرقى المجمعات السكنية للمواطنين الجزائريين. ومن المقرر أن تحتضن مدينة سيدي عبد الله الجديدة ملعباً للجولف وفللاً فخمة، بالإضافة إلى جامعة ومستشفى ومبان للشقق الفندقية ووحدات سكنية ومراكز رياضية».
ويقع مشروع الكولونيل عباس، الذي تبلغ مساحته 109 هكتار، على شاطئ الواجهة البحرية الغربية على بعد 25 كيلومترا من الجزائر العاصمة. وسيحتضن هذا المشروع السياحي الكبير مرسى بحرياً وشققاً فندقية ومجموعة من الفلل الفخمة ومركزاً للتسوق.
أما مشروع الواجهة البحرية في خليج الجزائر، فيمتد على مساحة 260 هكتارا ويبعد نحو 3 كيلومترات عن وسط المدينة. ويشتمل المشروع على فلل تتميز بإطلالاتها البحرية الساحرة، بالإضافة إلى شقق وأبنية مخصصة للمكاتب ومركزاً للمؤتمرات ومركزين للتسوق ومجموعة من المنافذ التجارية. كما يحتضن المشروع مرسى بحرياً وفندقاً تابعاً له.
ويضم مشروع المدينة الطبية في سطاوالي، الواقعة على مسافة 20 كيلومترا من مركز الجزائر العاصمة، مستشفى، وكلية للطب وأخرى للطب الإسعافي، ومساكن جامعية، ومركزاً للأبحاث، وشققاً مفروشة، ومنتجعاً للاستجمام بالإضافة إلى مجموعة من المرافق التجارية والرياضية المتنوعة.
وقال محمد علي العبار، رئيس مجلس إدارة «إعمار العقارية»: «يعكس معدل النمو الاقتصادي السنوي الذي تشهده الجزائر بواقع 1,6% النهضة الاقتصادية الكبيرة التي تعيشها البلاد اليوم. وقد نجحت الرؤية الإصلاحية التي أرسى قواعدها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ورئيس مجلس الوزراء عبد العزيز بلخادم في توفير بيئة استثمارية قوية تسعى 'إعمار' إلى الاستفادة منها.
وتنسجم المشاريع التطويرية للشركة في الجزائر مع رؤيتنا للعام 2010 في أن تصبح (إعمار) واحدة من الشركات الأكثر قيمة في العالم».
وأضاف العبار: «تعتبر (إعمار) أولى الشركات العقارية التي تدخل تصنيف أضخم 500 شركة عالمية بحسب القيمة السوقية (FT Global 500) في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ونسعى من خلال إطلاق مشاريعنا الجديدة في الجزائر إلى تطوير مجمعات متكاملة ترتقي إلى أفخم مستويات الحياة العصرية وتساهم في دعم عملية النمو الاقتصادي في البلاد. ونحن على ثقة بأهمية الدور الذي ستلعبه هذه المشاريع في توفير آلاف فرص العمل للشباب الجزائري في قطاعات متنوعة، منها السياحة وتقنية المعلومات والرعاية الصحية».
ومن جهته قال عبد الوهاب صوفان، مدير عام «إعمار الجزائر»: «تسعى «إعمار الجزائر» إلى المشاركة الفاعلة في عملية النمو الاقتصادي والاجتماعي في البلاد من خلال مشاريعها التي تنسجم مع أرقى معايير الجودة العالمية التي تتميز بها مشاريع «إعمار» حول العالم. ونخطط في المرحلة المقبلة إلى التوسع التدريجي في مشروع مدينة سيدي عبد الله الجديدة ليمتد على مساحة 1500 هكتار.
ونحن على ثقة بأن مشاريع «إعمار الجزائر» ستساهم في تشجيع الاستثمارات الأجنبية المباشرة، بالإضافة إلى دورها الهام في توفير أرقى المجمعات السكنية للمواطنين الجزائريين. ومن المقرر أن تحتضن مدينة سيدي عبد الله الجديدة ملعباً للجولف وفللاً فخمة، بالإضافة إلى جامعة ومستشفى ومبان للشقق الفندقية ووحدات سكنية ومراكز رياضية».
ويقع مشروع الكولونيل عباس، الذي تبلغ مساحته 109 هكتار، على شاطئ الواجهة البحرية الغربية على بعد 25 كيلومترا من الجزائر العاصمة. وسيحتضن هذا المشروع السياحي الكبير مرسى بحرياً وشققاً فندقية ومجموعة من الفلل الفخمة ومركزاً للتسوق.
أما مشروع الواجهة البحرية في خليج الجزائر، فيمتد على مساحة 260 هكتارا ويبعد نحو 3 كيلومترات عن وسط المدينة. ويشتمل المشروع على فلل تتميز بإطلالاتها البحرية الساحرة، بالإضافة إلى شقق وأبنية مخصصة للمكاتب ومركزاً للمؤتمرات ومركزين للتسوق ومجموعة من المنافذ التجارية. كما يحتضن المشروع مرسى بحرياً وفندقاً تابعاً له.
ويضم مشروع المدينة الطبية في سطاوالي، الواقعة على مسافة 20 كيلومترا من مركز الجزائر العاصمة، مستشفى، وكلية للطب وأخرى للطب الإسعافي، ومساكن جامعية، ومركزاً للأبحاث، وشققاً مفروشة، ومنتجعاً للاستجمام بالإضافة إلى مجموعة من المرافق التجارية والرياضية المتنوعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق