حذر الأستاذ عبدالوهاب بن أحمد الحيمود عضو جميعة الإقتصاد السعودية من فخ العقارات
وأرتفاع الأسعار الغير مبررة من ناحية مهنية في السعودية ودول الخليج العربية ، والتي
قد تعتمد على مجموعة من التكلات في عمق السوق والتي تتمحور نحو دخول مجموعة من
لهم وزن في السوق العقاري في المجازفة والمخاطرة في شراء وحدات سكنية أو أراضي
أو مخططات وغيرها من الأستثمارات العقارية . خاصة أن الناس يثقون بشكل أكبر في
العقار من الأسهم ولكن الوضع الحالي مرتفع بنسبة حوالي 300% والأساس لا يتجاوز 60%
من السعر الحقيقي للمنتجات العقارية ، في دخول هؤلاء الأشخاص ثم الأنسحاب بسرعة من
السوق بعد رفع سعارها عن السعر الحقيقي ثم يقع صغار المستثمرين في الفخ خاصة ان
الظروف الحالية لا تتوافق مع آلية السوق وتقلباته في مناطق في السعودية وفي الخليج .
كما أوضح الحيمود أنه يخشى من وقوع صغار المستثمرين في فخ مثل ما وقع فيها
مستثمرين الأسهم خاصة أن الأغلبية قد أقترضوا من البنوك وضحوا في ممتلكات لهم
متوقعين التعويض الأكثر من البيع بالخسارة ، والجدير بأن تحذير الحيمود في لتقييمه لوضع
السوق الحالي من مقومات ضعيفة خاصة الظروف الأستثمارية الأقليمية لدول الخليج ومنطقة
الشرق الأوسط لا تحفز على الأستثمارات الكبرى والتي يتعتمد على صغار المستثمرين من
تقسيمات من الشركات والمقاولات والسمسرة العقارية .
وأرتفاع الأسعار الغير مبررة من ناحية مهنية في السعودية ودول الخليج العربية ، والتي
قد تعتمد على مجموعة من التكلات في عمق السوق والتي تتمحور نحو دخول مجموعة من
لهم وزن في السوق العقاري في المجازفة والمخاطرة في شراء وحدات سكنية أو أراضي
أو مخططات وغيرها من الأستثمارات العقارية . خاصة أن الناس يثقون بشكل أكبر في
العقار من الأسهم ولكن الوضع الحالي مرتفع بنسبة حوالي 300% والأساس لا يتجاوز 60%
من السعر الحقيقي للمنتجات العقارية ، في دخول هؤلاء الأشخاص ثم الأنسحاب بسرعة من
السوق بعد رفع سعارها عن السعر الحقيقي ثم يقع صغار المستثمرين في الفخ خاصة ان
الظروف الحالية لا تتوافق مع آلية السوق وتقلباته في مناطق في السعودية وفي الخليج .
كما أوضح الحيمود أنه يخشى من وقوع صغار المستثمرين في فخ مثل ما وقع فيها
مستثمرين الأسهم خاصة أن الأغلبية قد أقترضوا من البنوك وضحوا في ممتلكات لهم
متوقعين التعويض الأكثر من البيع بالخسارة ، والجدير بأن تحذير الحيمود في لتقييمه لوضع
السوق الحالي من مقومات ضعيفة خاصة الظروف الأستثمارية الأقليمية لدول الخليج ومنطقة
الشرق الأوسط لا تحفز على الأستثمارات الكبرى والتي يتعتمد على صغار المستثمرين من
تقسيمات من الشركات والمقاولات والسمسرة العقارية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق