والعمارة بصفتها منتجا ً تقنيا ًٍ وثقافيا لايمكن لها باي حال من الاحوال ان تظل بمنأي عن تلك الحقيقة ومتغربة عن هذا الواقع الجديد . ولئن اعتبرت التقنية كونها ظاهرة عالمية مشاعة للجميع ومستنبطة من قبل الجميع وبالتالي فانها مفهومة وقريبة من الجميع ؛ فان الجانب الاخر المشكل للعمارة ، الجانب المعتمد على مرجعيات ثقافية مختلفة ، هو المعني في اكساب المنتج المعماري ما يدعى الان بـظاهرة " التنوع الخلاق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق