السبت، 12 يونيو 2010

[تناص معماري] اعمال المعماريين الدنماركيين في البلدان العربية

والعمارة بصفتها منتجا ً تقنيا ًٍ وثقافيا لايمكن لها باي حال من الاحوال ان تظل بمنأي عن تلك الحقيقة ومتغربة عن هذا الواقع الجديد . ولئن اعتبرت التقنية كونها ظاهرة عالمية مشاعة للجميع ومستنبطة من قبل الجميع وبالتالي فانها مفهومة وقريبة من الجميع ؛ فان الجانب الاخر المشكل للعمارة ، الجانب المعتمد على مرجعيات ثقافية مختلفة ، هو المعني في اكساب المنتج المعماري ما يدعى الان بـظاهرة " التنوع الخلاق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق